التخطي إلى المحتوى الرئيسي

متحف الشوكلاتة

حب زيارة المتاحف لكن متحف الشوكلاتة في بروكسل كان أزكاهم 😋 وهنا بعض المقتطفات والمعلومات مع الصور للفائدة: 

- اكتشف الكاكاو في القارة الامريكية وانتقت شهرتها بسرعة الى أوروبا حيث تم تجربة الكثير من الإضافات لتصبح شهية ، أما الحصة الأكبر من الإنتاج العالمي الآن لأفريقيا



Image may contain: one or more people and people standing

- الرابح الأكبر هو الأقدر على الإبداع في تصنيع الشوكلاتة وتسويقها (حالياً هناك ٢٠٠٠ صانع شوكلاتة في بروكسل) ، اتمنى ان نرى يوماً شوكلاتات أفريقية خالصة ومميزة 
- هناك ٣ انواع أهمها فورستيورو الذي يشكل ٨٠٪؜ من شوكلاتة العالم

- كانت في البداية مشروب للأمراء وعلّية القوم


- نحتاج شجرتين كاكاو حتى نعمل كيلو شوكلاتة (٦٠٪؜)

- قمنا بتذوق بعض حب الكاكاو بدون أي إضافة فكان طعمه بعيداً جداً عن الشوكوكلاتة التي نعرفها فالسكر والحليب هما من يجعلانها الشوكلاتة التي نعرفها ، حتى الداكنة منها ! أما البيضاء فهي خالية تماماً !




- استخدمت حبات الكاكاو في مرحلة ما كعملة فقد كانت نادرة وقيمة



- أول من اخترع طريقة البرالين هوجاين نويهاوس حيث الحشوة الطرية الذيذة ، وطريقة العمل التفصيلية في الصورة





- تنوعت القوالب بأشكال عديدة ومواد مختلفة لكن البلاستيك المقوى هو الان المستخدم



- لها فوائد عديدة (اذا شلنا السكر والحليب  تقاوم تسوس الأسنان ، تخفف الكحة ، تحمي للكبد ، ضد تصلب الشرايين والاكتئاب ، وتساعد العضلات على قوة التحمل



- وفي النهاية غادرنا بالقرب من تمثالين صنعا من الشوكلاتة وتم حمايتهم بالزجاج خوفاً من عملية اغتيال قد ينفذها الأطفال في اية لحظة 



تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الطنطورة

  الطفل: أبي الأب: نعم يا حبيبي! الطفل: أضمر في نفسي ولا أخبر أحدًا أحياناً ما يجول في خاطري في بعض الأمور الكبيرة! الأب: مثل ماذا يا عزيزي؟ الطفل: عذاب النار مثلاً الأب: أوووف، ما شاء الله عليك! فاجأتني! نعم أسال براحتك ولعلنا نفكر سوية في هذه الأمور الكبيرة، ماذا تريد أن تعرف عن عذاب النار؟ الطفل: أعتقد أنه عذاب صعب على الإنسان المسكين الأب: تعجبني صراحتك أحسنت، نعم صحيح إنه عذاب شديد أليم، ولأنك إنسان لطيف يا بني ربما لا تستطيع تخيل وجود أشرار في هذه الدنيا يستحقون مثل هذا العذاب!   الطفل: من هم هؤلاء الأشرار يا أبي! هل السارقين أشرار؟ وهل يستحقون هذا العذاب؟ الأب: بالنسبة للعذاب ومن يستحقه فهذا ليس شأننا يا بني، هذا شيء في الآخرة وربنا جل جلاله سيقرر من يستحق ولأي فترة؟ فهو العليم بكل التفاصيل وما حصل في حياة الناس الطفل: نعم صحيح لكنك لم تجبني ما طبيعة الأشرار الذين تعتقد أنهم يستحقون عذاب النار! الأب: أنت طفل ذكي وأعرف أنك لن تتركني حتى أجيبك مباشرة، لكني لن أفعل! أنت ما زلت إنسان طري ولطيف ولا أريد أن أشوه صورة الحياة أمامك لكن تخيل أن هناك أفراد تسببوا بقتل وتشريد وتعذيب الملاي

أثر الشاشة (تلفاز، موبايل، آيباد) على الأطفال – دراسات

  -           زيادة وقت الشاشة   يؤدي إلى انخفاض النشاط البدني وزيادة مؤشر كتلة الجسم وتقليل الوجبات العائلية معًا وقلة النوم عند الأطفال -           لا يستفيد الأطفال دون سن الثانية بشكل عام على الإطلاق من أي محتوى يعرض على الشاشة حتى البرامج المفيدة (فوق سنتين فقط يصبح مفيد) -           يمكن للأطفال تعلم كلمة جديدة بشكل أفضل شخصيًا أو عبر مكالمة فيديو تفاعلية، مقارنة بمشاهدة نفس الكلمة التي يتم نطقها بشكل سلبي على الشاشة. -           أدمغة الأطفال الصغار تتطور بسرعة، ويظل التفاعل مع الوالدين أمرًا بالغ الأهمية لتعلمهم. -           الكثير من وقت الشاشة يمكن أن يؤثر سلبياً على فهمه لعالمنا ثلاثي الأبعاد وتقليل الخيال الإبداعي -           استخدام وقت الشاشة للأطفال في سن المدرسة يقلل من مهارات الصور الذهنية   المصدر: صفحة المستقبل - بي بي سي

تأملات سريعة من أولمبياد ريو 2016

تأملات سريعة من أولمبياد ريو 2016 رغم أني عادة لا أتابع ألعاب الاولمبياد بشكل عام (عد ا  كرة القدم طبعا)، لكن هذه السنة تابعت بعض الألعاب و الأخبار المتفرقة من ريو 2016 ، قصص مؤثرة و حكايا متنوعة و مثيرة. فها هي البرزيلية السمراء الجميلة رافيايل سيلفا القادمة من المخيمات المجاورة تحصد الميدالية    الذهبية بعد أن كادت تتحطم نفسيتها قبل انهيار بدنها و ربما وظيفتها أمام سيل الانتقادات في الاولمبياد الماضي عندما فشلت فشلا ذريعا ، و وصفها بهمجية عنصرية بغيضة بعض الجماهير بالقردة مستهزئين بلون بشرتها و أدائها. لم تفتح رافايل كمبيوترها حينها خوفا من أن تنهار عند قراءتها التعليقات لكنها تمالكت نفسها وعادت بعد أربع سنوات وقالت لهم "  The monkey came out of the cage in London and became champion in Rio de Janeiro " أي خرجت القردة من القفص في لندن و أصبحت بطلة في ريو. أما قصة جوزيف سكولنج السعيد القادم من دولة صغيرة عظيمة هي سنفافورة ، يأتي هذا الصغير صاحب الحلم الكبير لينتقل بنا من صورة له مع قدوته في الرياضة السباح العملاق فيلبس قبل ثمانية سنوات عندما كان عمره حينها ثلاثة